منتدى يختص بالمرأة والطفل وكل جوانب الحياة |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 109 بتاريخ السبت نوفمبر 23, 2024 4:12 am |
تدفق ال | |
|
| العناية الكاملة بالشعر | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عبير الورد نائب المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 799 نقاط : 1207 نقاط التقييم : 4 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| موضوع: العناية الكاملة بالشعر الجمعة يناير 07, 2011 8:19 am | |
| حَدِّدِي أَوَّلَا نَوْع شَعْرُك حَتَّى تَنْجَحِين فِي الْعِنَايَة بِه : الْشِّعْر لَه ثَلَاثَة أَنْوَاع ،
مِن وِجْهَة نَظَر خُبَرَاء التَّجْمِيْل حَدِّدِي بِنَفْسِك نَوْع شَعْرِك بِنَاء عَلَى الْمُوَاصَفَات الْتَّالِيَة الشعر الدهني
ـ هَل يَبْدُو شَعْرِك لَزِجَا.. مَشَحَّمَا ؟ ـ هَل هُو سَرِيْع الِاتّسَاخ بِالْأَتْرِبَة ؟ ـ هَل لَدَيْك مُشْكِلَة قَشَّر الْشِعَر ؟ إِذَا كَان شَعْرُك عَلَى هَذَا الْحَال فَهُو إِذَن مِن الْنَّوْع الْدُّهْنِي.. وَالَّذِي كَثِيْرَا مَا يُصَاحِبُه ظُهُوْر قَشَّر الْشِعَر. وَالْمَقْصُوْد بِالْشِّعْر الْدُّهْنِي أَنَّه الْشِّعْر الَّذِي تَتَمَيَّز فَرْوَة الْرَّأْس ( أَو الْتُّرْبَة ) الَّتِي يَنْبُت مِنْهَا بِنَشَاط زَائِد فِي إِفْرَاز الْدُّهُون. . أَو الْمَادَّة الْلَّزِجَة الْطَّبِيْعِيَّة الَّتِي تُؤَدِّي وَظِيْفَة تَطْرِيَة الْشِعَر وَتَلْيِينُه.. وَلَوْلاهَا لَأَصْبَح الْشِعَر جَافَّا تَمَامَا مُفْتَقَدَا لِلْبَرِيق. وَهَذَا النَّشَاط الْزَّائِد قَد يَكُوْن لِأَسْبَاب تَكْوِيْنِيَّة.. أَي أَن طَبِيْعَة الْجِسْم تَتَمَيَّز بِفَرْوَة رَأْس دُهْنِيَّة. أَو قَد يَكُوْن نَتِيْجَة لِأَسْبَاب هُرْمُّونِيّة.. مِثْلَمَا تُحَدِّث زِيَادَة فِي نَشَاط الْغُدَد الْدُّهْنِيَّة خِلَال فَتْرَة الْبُلُوْغ وَالْمُرَاهِقَة نَظَرَا لِلْتَّغَيُّرَات الْهِرَمُونِيَّة الَّتِي ت طَرَأ عَلَى الْجِسْم خِلَال هَذِه الْمَرْحَلَة.
وَهَذَا يَسْتَلْزِم مُرَاعَاة الْامُوْر الْتَّالِيَة لِأَجْل الْعِنَايَة بِه : ـ الِاهْتِمَام بِغَسْل الْشِعَر بِصِفَة مُنْتَظِمَة لِّتَخْلِيْصِه مِن الْدُّهُون الْزَّائِدَة ، وَمَا يَعْلَق بِه مِن أَتْرِبَة وَقَاذُوْرَات تُسِىء إِلَى مَنْظَرِه.. وَلْيَكُن ذَلِك بِمُعَدَّل 2 ـ 3 مَرَّات أُسْبُوعِيَّا. ـ يُفَضِّل أَنْوَاع الشَامبُوَهَات الْمُحْتَوِيَة عَلَى الْلَّيْمُوْن أَو الْبَيْض. لِتَقْلِيل تَرَاكَم الْدُّهُون بِالْشِّعْر ، وَبِالتَّالِي تَّقْلِيْل فُرْصَة اتِّسَاخِه ، يُرَاعَى شَطَف الْشِعَر مِن وَقْت لِآِخَر بِكَمَيَّة مِن عَصِيْر الْلَّيْمُوْن الْمُخَفَّف أَو مَحْلُوْل الْخَل ( مِلْعَقَة خِل كَبِيْرَة تُضَاف إِلَى لِتْر مَاء ). ـ يَجِب مُلَاحَظَة أَن الْإِفْرَاط فِي تَنَاوُل بَعْض الْمَأْكُوْلَات يُمْكِن أَن يَزِيْد مِن إِفْرَاز الْدُّهُون بِفَرْوَة الْرَّأْس ، وَلِذَا يَجِب الْإِقْلَال مِنْهَا ، وَهَذِه مِثْل : الْأَطْعِمَة الْحُرَيْفة بِوَجْه عَام ، وَالتَّوَابِل وَالْبَهَارَات ، وَالشيْكُوُلاتَة ، وَكَذَلِك الْمَشْرُوْبَات الْسَّاخِنَة جَدَّا. ـ يُرَاعَى أَن يُمَشِّط الْشِعَر بِهُدُوْء ، لِأَن التَمُشِيط الْعَنِيْف يُثِيْر فَرْوَة الْرَّأْس ، وَيَحَثُهَا عَلَى زِيَادَة نَشَاطَهَا فِي إِفْرَاز الْدُّهُون.
{ اسَالِيب } هُنَاك مَجْمُوْعَة مِن الْنَّصِآَئِح الأسآسِيّة لِلْشِّعْر : 1- الأهْتمآم بِغَسْل الْشِعَر بِصَبْغَة مُنْتَظِمَة لتَخْلِيصَة مِنَالَدّهُون الزآئِدّة و بِإِمكَآنْك إسْتِعْمَآلَالحنآَآء و لْيَكُن ذَلِك بَمَعَد 2-3 مِرْآَت أُسْبُوعَيَآ .. 2- يُفَضّل أَنْوَاع الشَامبُوَهَات الْمُحَتَوَيْهـ عَلِىَاللَيمُون أَو الْبَيْض . 3- يَرآعَى شَطَف الْشِعَر مِن وَقْتلآخِر بِكَمَيَّة مِن عَصِيْر الْلَّيْمُوْن أَو مَحْلُوْل الْخَل الْمُخَفَّف . 4- مْشُطِيُّهَا بِنُعُوْمَة و هُدُوْء لِأَن التَمُشِيط الْعَنِيْف يُثِيْرُالفَرْوّة لإِفرآز الْدُّهُون .. 5- يَجِب الْتَّقْلِيل مِن بَعْض المُؤْكِلَات الْمُحَتَوَيْه عَلَىِّالشَوَكِلاتِه و الْتَّوَّابِل و الْبُهَارَات .
الشعر الجـآف
ـ هَل يَبْدُو شَعْرِك فَاقِدَا لِلْبَرِيق وَالْحَيَوِيَّة ؟ ـ هَل تَجِدِيْن صُعُوْبَة فِي تَصْفِيْف شَعْرِك ؟ ـ هَل لَدَيْك مُشْكِلَة تَقَصَّف الْشِعَر.. ـ أَو هَل تُلَاحِظِين تَشَقُّقَات بِنِهَايَات أَطْرَافِه ؟ ـ هَل تَعْتَقِدِين ان شَعْرِك يَتَسَاقَط بِسُهُوْلَة ؟ إِذَا كَان شَعْرُك عَلَى هَذَا الْحَال فَهُو مِن الْنَّوْع الْجَاف.. وَهَذَا الْنَّوْع يَتَعَرَّض لِلتُقَصِف وَالْتَّسَاقُط أَكْثَر مِن غَيْرِه. وَمُشَكَّلَة الْشِعَر الْجَاف هِي عَكْس مُشْكِلَة الْشِعَر الْدُّهْنِي.. أَي أَن الْغُدَد الْدُّهْنِيَّة الْمَوْجُوْدَة بِفَرْوَة الْرَّأْس مَحْدُوْدَة النَّشَاط فِي إِفْرَاز الْدُّهُون فَلَا يَصِل الْشِعَر الْقَدْر الْكَافِي مِن الْزَّيْت الْطَّبِيْعِي الْمُلَيَّن. وَالْحَقِيْقَة أَن مُشْكِلَة الْشِعَر الْجَاف قَد تُرْجَع لاسْبَاب تَكْوِيْنِيَّة أَو هُرْمُّونِيّة.. لَكِنّهَا فِي أَغْلَب الْحَالَات تَكُوْن مُشْكِلَة مُكْتَسَبَة بِمَعْنَى أَن الْفَتَاة أَو الْسَّيِّدَة يَكُوْن لَدَيْهَا شِعْر عَادِي ، وَلِلاسَف أَنَّهَا تُتْلِفُه بِيَدَيْهَا ، وَرُبَّمَا دُوْن أَن تَدْرِي ، بمُبِتَكِرَات التَّجْمِيْل الْصِنَاعِيَّة سَعْيَا مِنْهَا لَاكْتِسَاب « الْمَوَدَّات » الْحَدِيثَة .. وَذَلِك مِثْل اسْتِخْدَام صَبْغَات الْشِعَر الْكِيمَاوِيَّة.. وَكَثْرَة كَي الْشِعَر أَو شَدَّه عَلَى الروَلَو الْسَاخِن.. أَو اسْتِعْمَال مُسْتَحْضَرَات صِنَاعِيَّة غَيْر جَيِّدَة لِلْعِنَايَة بِالْشِّعْر.. أَو كَثْرَة تَعَرَّض الْشِعَر لِحَرَارَة الْشَّمْس لِظُرُوف الْبِيْئَة الْمُحِيْطَة.
وَهَذَا يَّحْتَاج إِلَى الْآتِي : ـ عَدَم الْإِكْثَار مِن غُسْلِه ، حَتَّى لَا يُفْقَد مَا بِه مِن دَهُوْن قَلِيْلَة ، فَيَزْدَاد جَفَافَا.. فَيَكْفِي غَسَلَه بِمُعَدَّل مَرَّة وَاحِدَة كُل أُسْبُوْع أَو عَشَرَة أَيَّام. ـ احْذِرِي تَمَامَا اسْتِعْمَال صَابُوْن سَيِّيْء.. لِأَن كَثْرَة اسْتِعْمَال الْصَّابُوْن عَامَّة تَجْعَل الْشِعَر جَافَّا.. فَمَا بَالُك إِذَا بِالسَّيِّيء مِنْه ؟ !. وَأَفْضَل أَنْوَاع الْصَّابُوْن لِغَسْل الْشِعَر الْجَاف هِي الْمُحْتَوِيَة عَلَى زَيْت الْزَّيْتُون أَو الجِلِسِرِين.. أَو اسْتِخْدَام الشَامبُوَهَات خَاصَّة الْمُحْتَوِيَة عَلَى الْزَّيْت أَو اللانُوَّلِين. ـ تُدَلَّيْك فَرْوَة الْرَّأْس مِن وَقْت لِآِخَر سَوَاء أَثْنَاء غُسْل الْشِعَر أَو التَمُشِيط خُطْوَة هَامَّة جَدَّا لِلْعِنَايَة بِالْشِّعْر الْجَاف لِأَنَّهَا بِبَسَاطَة تَعْمَل عَلَى تَنْشِيْط الدَورَةِتَابِع<<<<
الْدَمَوِيَة بِفَرْوَة الْرَّأْس ، مِمَّا يُزِيد مِن وُرُوْد الْدَّم لِلْغُدَد الْدُّهْنِيَّة ، وَيَزِيْد بِالْتَّالِي مِن نَشَاطِهَا فِي إِفْرَاز الْدُّهُون. ـ حَمَام الْزَّيْت : هَذِه وَصِفَة قَد تَكُوْن قَدِيْمَة لَكِنَّهَا مُفِيْدَة جَدَّا لِلْتَغَلُّب عَلَى جَفَاف الْشِعَر.. وَهِي عَمَل تُدَلَّيْك لِفَرْوَة الْرَّأْس وَالْشِّعْر بِأَحَد الزِّيَوّت الْطَّبِيْعِيَّة كَزَيْت الْزَّيْتُون ، أَو زَيْت الذَّرَّة ، أَو زَيْت الْلَّوْز ، وَذَلِك بَعْد غَسْل الْشَّعْر ، ثُم الْقِيَام بِلَف مِنْشَفَة ( فُوْطَة ) دَافِئَة حَوْل الْشِعَر لِمُدَّة نِصْف سَاعَة. لاحِظّي أَن زَيْت الْذُّرَة هُو أَفْضَل أَنْوَاع الزِّيَوّت الْطَّبِيْعِيَّة الَّتِي يُمْكِن اسْتِعْمَالُهَا لِلْشِّعْر لِأَنَّه يَتَخَلَّل أَعْوَاد الْشِعَر بِمَقْدِرَة أَقْوَى مِن غَيْرِه مِن الْزُّيُوْت.. وَهَذَا يُخَالِف الاعْتِقَاد الْشَّائِع بِأَن زَيْت الْزَّيْتُون هُو الْأَفْضَل.. ـ مَمْنُوْع مِنْعَا بِاتِّا الْإِسَاءَة إِلَى الْشِّعْر ( فِي ضَوْء مَا سَبَق.. فَالشِّعْر نِعْمَة مِن الْخَالِق عَز وَجَل جَعَلَهَا زِيْنَة لَنَا.. وَحَرَام أَن نَسِيَء إِلَيْهَا بمُبِتَكِرَات التَّجْمِيْل الْصِنَاعِيَّة « الْبُلَهَاء ».. وَإِذَا أَرَدْت أَن تُزَيِّنِي شَعْرِك فَيَجِب الْاعْتِمَاد عَلَى مِثْل هَذِه الْوَسَائِل الْطَّبِيْعِيَّة الورَادَة بِالْكِتَاب.
{ اسَالِيب } 1- كُوْنِي حَذِرَة مِن إِسْتِعْمَال الشّآمْبُو التِجآري و إِسْتَخْدِمِي الْأَنْوَآع الْطَّبِيْعِيَّة الَّتِي تَحْوِي زَيْت الْزَّيْتُون أَو الْجِيلسَرّوّل .. 2- عَدَم الْإِكْثَار مِن غْسِلَهِحَتَّى لَا يُفْقَد مَا بِه مِن دَهُوْن فَيزدَآد جَفَآُفَآ يَكْفِي غْسَلَّهَبِمُعَدّل مَرَّتَيْن أُسْبُوعَيَآ <-- أَحَس صَّعْبَة! 3- إِسْتِخْدَآم شَّآمَيُو يَحْوِي زَيْت الْزَّيْتُون و الْبَيْض وَغَيْرِهَا مِن الْعَنَاصِر الْمُغَذِّيَة.. 4- حِآآولي قُدِّر الأَمْكَان حِمَايَتُه مِن أَشِعَّة الشَّمْس بِإِرْتِدَآء قُبَّعَة .. 5- تُدَلَّيْك فَرْوَة الرَأَسْمِن وَقْت لِآِخَر حَتَّى عِنْد غَسِيْل الْشِعَر لأَنَهَاببَسَاطَة تَعْمَل عَلَى تَنْشِيْط الْدَّوْرَة الْدَّمَوِيَّة فَيَنْشَط الْخَلايَاالدُهنيَّة لأَفرآز الْدُّهْن . 6- حَمَام زَيْت أُسْبُوعَيَآ بَزَّيْتالخِرُوّع أَو زَيْت الْزَّيْتُون ^.^ مَع تُدَلَّيْك الْفَرْوَة ثُم يَلْفَالشِعر بِفُوْطَة دَآآفِئَة لِمُدَّة نِصْف سَاعَة ثُم يَغَسل الشِعُرَبِالْمَآء ..
الشعر العـآدي أَمَّا الْنَّوْع الْثَّالِث مِن الْشِّعْر فَهُو الْشَّعْر الْعَادِي أَو الَّذِي يُحَاط بِطَبَقَة مُعْتَدِلَة مِن الْدُّهُون وَهَذَا الْنَّوْع الَّذِي يَجِب مُرَاعَاتُه بْحِنِّيِّه مَن قَال إِن الْشِّعْر الْعَادِي لَا يَحْتَاج لَعِنَاية ؟.. إِنَّه فِي الْحَقِيقَة يَحْتَاج لَعِنَاية مُسْتَمِرَّة لِأَنَّه يُمْكِن أَن يَتَحَوَّل بِالْمُعَامَلَة الْسَّيِّئَة وَالْأُسْلُوب الْرِدَّىَء إِلَى شَعْر جَاف أَو شَعْر مَائِل لِلْسُّقُوط. وَأَهَم مَا يَحْتَاجُه الْشِعَر الْعَادِي مِن وَسَائِل الْعِنَايَة هُو عَدَم الْإِفْرَاط فِي غُسْلِه حَتَّى لَا يَتَحَوَّل إِلَى حَالِة الْجَفَاف.. وَكَذَلِك ضَرُوْرَة اخْتِيَار صَابَوَنَة جَيِّدَة ( كَالْأَنْوَاع الْسَّابِقَة ) أَو شَامَبُو مُنَاسِب ( شَامَبُو طَبِيْعِي أَو مِن الْأَعْشَاب ).. وَهُو يَحْتَاج كَذَلِك أَلَا يَتَعَرَّض لِفَتْرَة طَوِيْلَة لِحَرَارَة الْشَّمْس ، كَمَا فِي فَصْل الصَّيْف ، كَمَا أَنَّه يَحْتَاج مِن وَقْت لِآِخَر لِاسْتِعْمَال الْمُسْتَحْضَرَات الْمُغَذِّيَة وَالمُرَطْبة وَغَيْرِهَا مِن وَسَائِل الْعِنَايَة بِالْشِّعْر. كَمَا سَيَأْتِي تَوْضِيْحُهُا. { اسَالِيب } 1- أَغْسَلَيْه كُلَّمَا وَجَدْتُأَنّه بِحَاجَة لِذَلِك و عَدَم الأَفَرَآط فِي غَسِيْلِه يُجَنِّبُك تُحَولَهُإِلَى النَّوْعِيَّة الجّآفَّة. 2- إِخْتِيَآر شِّآمُبَو مُنَآسَب و مُغَذ لِلْشِّعْر و صَابَوَنَة جِيْدةِأَيْضا . 3- عَدَم تَعَرُّضِهـ لِأَشَعَّة الْشَّمْس و حَرآرَتِهآلْفَتْرَةِطَوِيْلّة فِي الْصَّيْف. 4- إِسْتِخْدَآم الْمُسْتَحْضَرْآت الْمُغَذِّيَة .
. .
.. | |
| | | عبير الورد نائب المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 799 نقاط : 1207 نقاط التقييم : 4 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| موضوع: رد: العناية الكاملة بالشعر الجمعة يناير 07, 2011 8:20 am | |
| شَعْرِك مُحْتَاج لِلْفَوَاكِه وَالْخُضْرَوَات وَلَا يُرَحِّب بَالَّهَامبورْجّر وَالمُعَلبَات ! أَوَّل خَطَأ تَقَع فِيْه كَثِيْر مِن الْبَنَات هُو أَنَّهُن يَعْتَقِدُوْن أَن الْشِّعْر يَتَغَذَّى مِن الْخَارِج بِالْكَرِيْمَات وَالشَامبُوَهَات وَالدَهَانَات وَغَيْرِهَا.. وَهَذَا خَطَأ كَبِيْر.. فَصَحِيْح أَن بَعْض مُسْتَحْضَرَات الْشِعَر الْخَارِجِيَّة يُمْكِن أَن تَكْسِبُه بَعْض الْحَيَوِيَّة وَالْغَزَارَة عَن طَرِيْق تَنْشِيْط فَرْوَة الْرَّأْس وَبُصِيلَات الْشِعَر إِلَا أَن غِذَاء الْشِعَر الْأَسَاسِي يَكُوْن مِن الْدَّاخِل.. أَي مِن دَاخِل الْجِسْم مِن خِلَال مَا يَتَغَذَّى بِه الْجِسْم ذَاتِه. وَثَانِي خَطَأ تَقَع فِيْه كَذَلِك بَعْض الْفَتَيَات هُو أَنَّهُن لَا يَتَنَاوَلْن الْفَوَاكِه وَالْخَضْرَاوَات الْطَازَجَة بَيْنَمَا يَعْتَمِدُون إِلَى حَد كَبِيْر ـ كَطَالبَات الْجَامِعَة ـ عَلَى الْمَأْكُوْلَات الْحَدِيثَة الْمُصَنِّعَة كَالَّهَامبورْجّر وَالشَيبَسي ومُعَلبَات الْعَصَائِر وَغَيْرِهَا مِن الْأَغْذِيَة الْخَالِيَة مِن الْفِيَتَامِيِّنَات وَالْمَعَادِن وَالْمُحْتَوّيّة عَلَى كِيمَاوِيَات.. وَهْن بِذَلِك يُسِئْن إِلَى شُعُوْرِهِن رُبَّمَا دُوْن دِرَايَة. فَالْمَطْلُوْب لِتَغْذِيَة الْشِّعْر هُو الِاهْتِمَام بِتَغْذِيَة الْجِسْم ذَاتِه مِن خِلَال تَنَاوُل غِذَاء صِحِّي مُتَوَازِن فِي عَنَّاصِرُه الْغِذَائِيَّة ، وَغَنِّي عَلَى وَجْه الْخُصُوْص بِمَا يَحْتَاجُه مِن مَوَاد غِذَائِيَّة ، وَفِي مُقَدِّمَتِهَا هَذِه الانْوَاع : فِيَتَامِيِن « أ » [ وَهُو يَتَوَفَّر فِي الْمُشْمُش وَالْجَزْر وَالْسَّبِانِخ وَالبَطَاطَا وَالْخَضْرَاوَات الْوَرَقِيَّة عَامَّة وَالزُّيُوْت وَالْلَّبَن ].. وَمَعْدِن الْحَدِيْد [ يَتَوَفَّر فِي الْكَبْدَة وَالْبَيْض وَالَخُضْرَوَات الْوَرَقِيَّة خَاصَّة الْسَّبَانِخ وَالْفَوَاكِه الْمُجَفَّفَة كَالْزَّبِيْب ، كَمَا يُوْجَد بِنِسْبَة مُرْتَفِعَة جِدّا فِي الْبِنجَر ].. وَعُنْصُر البرُوَتَين [ وَهُو يَتَوَفَّر فِي الْلُّحُوْم عَامَّة وَالْلَّبَن وَمُنْتَجاتِه.. وَكَذَلِك يَتَوَفَّر فِي البرُوَتَين الْنَّبِاتِّي فِي الْحُبُوب مِثْل فَوَل الْصُّوْيَا وَالْعَدَس وَالَّلُّوْبِيَا ].
تقصف الشعر
أَوَّلَا : تَقْصِف الْشِعَر وَهُو إِنْكِسَآر أعُوْآده و هُو الْشَكَآْوَى الشَآئعُهـ بَيْن الْفَتَيَآت و سَبَبْهَآ الأْسآءَة لِلْشِّعْر. فَيُحَدِّث التُقَصِف بِسَبَب جَفَاف الْشِعَر مِمَّا يَسْهُل إِنْكِسَآر هـو هَذَآ الْجَفَآف يُنَشَّأ بِسَبَب كَثْرَة تَعْرِض الْشِعَر لِلْمَوَآد الكِيْميَآئُيّة مِثْل صَبْغَآت الْشَّعَر , كَمَا يَنْشَأ أَيِضَآ مَن تَعَرَّض الْشِعَر لِلْسُّخُوْنَة مِثْل إِسْتِعْمَآل السّشوآر أَو كَثْرَة الْتَّعَرُّض لِأَشَعَّة الْشَّمْس . كَمَا أَن نِظَآم الْتَّغْذِيَة لَه دَوْر كَبِيْر فِي إِضْعُآف الْشّعْرَه و تَقَصفّهَآ مِمَّآ يَزِيْد فُرْصَتِهـ لِلتُقَصِف.. عِلَآج تَقْصِف الْشِعَر : يَكُوْن بِعِلَاج حَالَة الْجَفَاف بِتَجَنُّب أسبُآبُه و بِعَمَل حَمَآمَآت الْزَّيْت و غَيْرِهَا مِن الْوَسَآئِل الَّتِي تُعِيْد حَيَوِيَّة الْشِعَر كَمَآ كآِنت ..
تسـآقط الشعر
مُشْكِلَة تَسَآقُط الْشِعَر تُقْلِق الْكَثِيْر مِن الْفَتَيَات و لَكِن بَعْضُهُن يَجْعَلْن سُقُوْط الشِعرِمُشْكِلةدُون دِآَع حَيْث مِن الْمَعْرُوْف أَنَّه لَابُد مِن حُدُوْث تَسَآقُط طَبِيْعِي لِلْشِّعْر و الْجَمِيْع يُعَرِّف ذَلِك , و قَد رَأَيْت بَرْنَآمَج لِلْدُّكْتُوْر عَبْد العَآلأَنّه مِن الْطَبِيْعِي سُقُوْط مِن 10 إِلَى 20 شَعْرَة يَوِمْيَآ وَهَذَآ التَسآّقط لَيْس مَّرضيُآ و هُو يِتَسَآقطُ لِيَحل مَحَلَهِ شِعر جَدِيْد بِمَعْنَى أَنَّه عَمَلِيَّةطَّبِيعِيّة لَا تَدْعُو لِلْقَلَق..
{ أُسِبُآب سُقُوْط الْشَّعْر } - الْضَعْف الْعَام و أنِيَميَآ نَقُص الْحَدِيْدُالضِعِفَ الْعَام لِلْبَدَن وَذَلِك يَعُوُدِلْحُدُوثَفَقَد كَمِّيَّة مِن الْدَّم شَهُرِيَآ بِسَبَبِ الْحَيُض و خَصَوْصَا إِذَا كَانَت الفَتاةلا تِهْتَمُ بِتَعْوِيض مَا نَقَصَهَا فِي تِلْك الْفَتْرَة مِن حَدِيْد وفِيَتَامِيِّنَات .. حَتَّى أَنَّ بَعْضُهُن أَنْهنْ يَتَوَقَفَنَ عَنَ الأَكل و هَذَا الْأَمْر غَيْر صِحِّي تَمامآ - الْإِسْآءَة لِلْشِّعْر بِإِعتِقَآدِك كَيْف تُسيَئِنَ لـ/ِ شَعْرّك؟؟ - مِن دُوْن الْشَّك إِسْتِعْمَآل الْصَّبْغَآت لَه تَأْثِيُرخَآص لِمَا يَحْوِيْه مِنْ مَوَآد كِيَمآيئيّة ,وَالصَبِغَات الَّتِي تَحْوِي عَلَى مَاء الْأُوْكْسِجِين يُؤَدِّي لِجَفَاف الْشِعَر و سُقُوْطِه أَو قَد يُؤَدِّي لِحُدُوْث حَسَاسِيَة بِالْفَرْوَة [ وَهَذَآ أَمُرخَطَّيّر جَدَآ ] لِذَلِك لَابُد لَنَا مِن أْتبَآعَ إِرْشَآدَآَتَ الصَيدُلآني أوَخَبِيْرة التَجَمِيْلَ بِالَصَالُون. - كَثْرَة إِسْتِعْمَال الاسّتشوآر فَإِنَّه يُؤَدِّي لِجَفَاف الْشِعَر و مَن ثمَ تَسَآقِطُه كَمَآ أَسْلَفْنَا سَآِبِقَآ. - تَمْشِيْط الْشَّعْر بِعُنْف يُؤَدِّي لِنَزْعِه مِن جُذُوْرِه .
- أمَرَآآض عَآُمَّة مِثْل الْحَمِيَآت الْشَّدِيْدَة أَو الْتَّعَرُّض لِلْحُمَّى ذِآْت الْدَّرَجَة العَّآلِيّة مِن الحِرَآرَة مِثْل مَرْضَالتِيفُوَئِيد وَالْمَلآرِيَآ حَيْث يَسْقُط الْشِعَر بِشَكْل كَبِيْر بَعْد حِوِآِلِي 3 أَشَهرّمِن الإصَآبَّة.
- سُقُوْط الْشَّعْر فِي سِن الْيَأْس وَالَوَلآدِة يَتَأَثَّر نُمُو الْشِعَر بِمُسْتَوَى الهُرمُونْآَتُالجِنْسِيّة مِثَلِالأسْتْرُوْجَين( لَلأنُآث ) الأسْتْرُوْجَين يُنَشِّط نُمُو الْشِعَر وَلَكِنَّه يَنْخَفْضْفِي سَن الْيَأْس( 45-55 سُنَّة )فَيَزيْدمُعَدّل تَسَآقُط الْشِعَر , وَلَكِن مَن الوَآضَح أَن سُقُوْط الْشَّعْر فِيَهَذَآ الْسِّن يَعوَدْغآآآلبــــــالأسِبُآب وُرآثَيّة .. و يَزِيْد مُعَدَّل التَسآّقط بَعْد الْوِلَادَة بِشَهْرَيْن إِلَى ثَلَاثَة أَشْهُر لأسِبُآب تَتَعَلَّق بِالهُرْمُوِّنَات و يَكُوْن سُقُوْط الْشَّعْر فِيْهَذِه الْمَرْحَلَة مُؤَقَّتَآ - أُسِبُآب وُرآثَيّة - سُقُوْط الْشَّعْر فِيُ مِنْطَقة مُحَدَّدَة مِثّلْ مَرْض الْقُرَّعْحَيث تَكُوْن الْمِنْطِقَةمُصَابِه بِالْقُشُور و الْحِكَّة و هَذَا الْمَرَض يُعَالَج بِلأَدَوِيَّةُالْمُضَّآدَة لِلفُطَرَيَآت . وَكَذَلِك مَرَض الْثَّعْلَبَة يَنْتَشِر بَيْن الْفَتَيَآت حَيث تَسْتَيْقَظَ إحَدآهُنِ لِتَجد خَصْلَة كَآْمِلَة سَقَطَت مِنَ شَعْرَهَا و الْسَّبَب يَعُوْد لِصَدْمَة نَفْسِيَّة لِذَلِك عَلَاج الْنَّفْس فَعَّال فِي هَذِه الْمَرْحَلَة ..
وَصَفآآت لَعُلِآج سُقُوْط الْشَّعْر : 1- زَيْت الْخِرْوَع تُدّلْكَ فَرْوَةِالرَّأس فَقَط بِزَيْت الْخِرْوَع الْدآفئ يَوْمِيَّا ..
2- جَوَّز الْهِنْد يُضَآف مِلْعِقَةِكَبِيْرة مِنْ لَبَن جَوَّز الْهِنْد الْسَّآئِل الْمَوُجَوددَاخِلِّالثَمَرة إِلَى مِلْعِقَةِكَبيْرةمَن عَصِيْر الْلَّيْمُوْن . يُسْتَخْدّم الْمَحْلُول الْنَّاتِج فِي تُدَلَّيْك الْفَرْوَة و يَبْقَى بِهَا حَتَّى يُجَفَتَمَاماثُم يَشْطُف بِالْمَآء الْعَادِي .. قشرة الشعر
الْقِشْرَة هُو إِحْدَى عَلَامَات زِيَادَة إِفرآز الْدُّهُون بِفَرْوَة الْرَّأْس لِزِيَادَة نَشَاط الْغُدَد الْدُّهْنِيَّة الْمَوْجُوْدَة بِهَا .. حَيْث تَكُوْن هَذِه الْدُّهُون الزآئِدّة عَلَى شَكْل قُشُوْر وَهِي الَّتِي نَرآُهَآ بِفَرْوَة الْرَّأْس ..هَذَاالنَشَآط الزآئِد لَا يَكُوْن لَه عَلَاقَة بِطَبِيْعَة تَكْوِيْن الْجِسْم وَأَنَّمَا يَرْجِع لزْيْآدَة نَشَاط الْهُرْمُونَات
و هُنَاك عَوَآمِّل تُسَاعِد عَلَى زْيْآدة إِفرآز الْدُّهُون مِثْل [ الإِفَرَآط فِي تَنَاوُل الْبُهَارَات وَالشوْكُوَلاتِه و الْتَّوَّابِل و الْمَشْرُوْبَات الْسَاخِنَه جَدَّا ] كَمَا يُؤَدِّي تَمْشِيْط الْشَّعْر بِعُنْف و حَك فَرْوَة الْرَّأْس بِالْمُشْط إِلَى زْيْآدة الْقُشُور وَيُعْطِي فُرْصَة لِحُدُوْث إِلتهَآب دُهْنِي بِفَرْوَة الْرَّأْس ويُلآحظ أَنَا الْحَالِه الْنَّفْسِيَّة تَلْعَب دَوْر كَبِيْر
طُرُق عِلَآج قِشْرَة الْشِعَر
1- الْخَل : تُضَاف مِلَعَقْتَآآن مِن الْخَل إِلَى فْنَجَآآن مَاء سَآخِن و يُسْتَخْدَم هَذَا الْمَحْلُول فِي غَسِيْل فَرْوَة الْرَّأْس وَالْشِّعْر وَيَبْقَى لَيْلَة كَامِلَة عَلَى الْشَّعْر ثُم يَغْسِل بِالْيَوْم الْتَّالِي بإسْتِعْمَآآل شَامَبُو يَحْتَوِي عَلَى الْبِيض .. !
2- الْبَيْض : تُضْرَب بَيْضَة نِيْئَة و تَدَّهِن بِهَا فَرْوَة الْرَّأْس وَيُكَرِّر ذَلِك أُسْبُوعِيَّا .
3- لَبَن جَوَّز الْهِنْد : تِضَآف كَمِّيَّة مِن لَبَن جَوَّز الْهِنْد الْسَّائِل الْمَوْجُوْد دَاخِل الثَّمَرَة إِلَى كَمِّيَّة مِن الَمَاءِالسَاخِن و يُضَآف إِلَيْهِمَا عَصِيْر الْلَّيْمُوْن .. و يُسْتَخْدَم هَذَا الْمَحْلُول فِي غَسْل فَرْوَة الْرَّأْس ثُم يُشْطُف بَعْد نِصْف سَاعَة بِالْمَآء الْفَاتِر ..
لِعِلاج قُشُوْر الْشِعَر
قُشُوْر الْشِعَر أَحَد الْعُيُوب الَّتِى تِطَيّح بِعَرْش جَمَال حَوَّاء ، وَتَنْتَشِر الْقُشُور بِصِفَة خَاصَّة فِى الْشَّعَر الْدُّهْنِى ، وَعِلَاج الْقُشُور يَتَوَقَّف عَلَى مَعْرِفَة نَوْعِهَا و مَا إِذَا كَانَت دُهْنِيَّة أَو جَافَّة ، وَلِلَتّعْرّف عَلَى نَوْعِهَا نَضَع قَلِيْلا مِنْهَا عَلَى وَرَقَة شَفَّافَة و نَضْغَط عَلَيْهَا فَإِذَا تَرَكْت بُقَعَا عَلَى الْوَرَقَة كَانَت دُهْنِيَّة و الْعَكْس صَحِيْح.
][ وَيَصِف الْطِّب الْشَّعْبِى عِدَّة وَصِفَات لِعِلاج قُشُوْر الشَعِرِمِنْهَا ][
• خِل الْتُفَاح لِلْقَضَاء عَلَى الْقِشْرَة نِهَائِيّا: أَثْبَتَت الْدِّرَاسَات الْعِلْمِيَّة فَاعِلِيَّة إِسْتِخْدَام خِل الْتُفَاح كَغَسُوّل لِلْقَضَاء عَلَى قُشُوْر الْشِعَر نِهَائِيّا عَلَى أَن يَتِم إسْتِعْمَالَهَا بَعْد غَسْل الْشَّعْر بِالشَامْبُو الْمُنَاسِب و ذَلِك لِنَجَاح خِل الْتُفَاح فِى إِعَادَة التَّوَازُن الْأُسَيِّدِى الْطَبِيْعِى لِفَرْوَة الْرَّأْس.
• إِكْلِيْل الْجَبَل "حَصالْبَان" لِعِلاج الْقُشُور الْدُّهْنِيَّة: مِن أَفْضَل الْوَصْفَات الَّتِى نَجَحْت فِى الْقَضَاء عَلَى الْقُشُور غَسْوِل عُشْبَة إِكْلِيْل الْجَبَل "حَصالْبَان" و ذَلِك بِنَقْع مِلْعَقَتَيْن مِن عُشْبَة إِكْلِيْل الْجَبَل فِى كَوْب مَاء مُغْلَى لِمُدَّة سَاعَتَيْن ثُم الْتَّصْفِيَة و الْإِسْتِخْدَام كَدِهَان لِفَرْوَة الْرَّأْس.
• زُيُوْت الْأَعْشَاب لِعِلاج قُشُوْر الْشِعَر: مَن الْوَسْائِل الْفَعْالَه لِلْقَضَاء عَلَى قُشُوْر الْشِعَر إِسْتِخْدَام زُيُوْت الْأَعْشَاب و الْنَّبَاتَات الْطَّبِيْعِيَّة كَدِهَان لِفَرْوَة الْرَّأْس مَسَاء و ثَبِّت نَجَاح زَيْت الْزَّيْتُون و زَيْت الْلَّوْز و زَيْت الصَّبَّار فِى تِلْك الْمُهِمَّة لَأَن هَذِه الزِّيَوّت تُسَاعِد عَلَى إِعَادَة التَّوَازُن لِفَرْوَة الْرَّأْس و تَغْذِيَتِهِا بِالْطَّرِيْقَة الْصَّحِيْحَة عَلَى أَن يَتِم الْتَّدْلِيْك بِأَحَد هَذِه الزِّيَوّت مَسَاء مَع لَف الْشَّعْر بِفُوْطَة لِلْتَّدْفِئَة و غَسْل الْشَّعْر بِالْمَاء الْعَادِي الْدَّافِي فِي صَبَاح الْيَوْم الْتَّالِي
. .
brb | |
| | | عبير الورد نائب المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 799 نقاط : 1207 نقاط التقييم : 4 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| موضوع: رد: العناية الكاملة بالشعر الجمعة يناير 07, 2011 8:20 am | |
| ][ الْشَّيْب ][ هُو عَمَلِيَّة طَبِيْعِيَّة تُحَدِّث بِحُكْم تَقَدَّم الْسِّن و يُتَعَرَّض لَهَا الْأَشْخَآص عَلَى الْسَّوْآء فِي عَصْرِنَآ الْحَالِي فَالَكَثِيْر مِنْهُم يَشِيْب فِي فَتْرَة مُبَكِّرَة مِن الْعُمْر . حَيْث يَبْدَأ الْشَّيْب عِنْد جَآَنَبَي الْرَّأْس تَدْرِيْجِيا و يَسْتَمّر بِصُوْرَة بَطِيْئَة فِي أَنحَآء الْشِعَر وَهُنَآك أَشْخَآص قَد يُغَطِّي الْشَّيْب كَآمِل رَأْسِهِم بِالْلَّوْن الْرَمَآدِي وَالْبَعْض الْآَخَر يُغَطِّي لَهُم مَنَآطِق مُعَيَّنَة مِن الْرَّأْس ..
و هَذَآ الْأَخْتِلاف بَيْن الْنَّآس فِي دَرَجَة لَوْن الْشَّيْب يَرْجِع لِلأَخْتِلَاف نَوْع الْشِعَر نَفْسِه و إِلَى وُجُوْد الْعَامِل الوُرآثِي و كَمَآ أَنَّه يَتَأَثَّر بِالحَآلِه الْنَّفْسِيَّة [ الْعَصَبِيَّه وَالْضَغْط الْنَّفْسِي ] و كَذَلِك نَقُص الْفِيَتَامِيِّنَات و بَعْض الْعَنَاصِر الْغِذَآئُيّة و أَهَمِّهَا النُّحَاس و فِيَتَامِيِن ب الْمُرَكَّب بِأَنْوَاعِه يُؤديُلْحُدُوثِهـ لِذَلِك لِمُقَآوَمَة الْشَّيْب يَسْتَدْعِي ذَلِك أَن نُعْطِي أَهَمِّيَّة كَبِيْرَة لجَسَدْنَآ كَي نْحَآفِظ عَلَى جَمَآلَنا طَبْعِا بَلإضَآفَّة لِلأَسْتِقَرَآر الْنَّفْسِي و الْهُدُوء الْعَاطِفِي
][ وَصَفآآت لإخَفآآء الْشِعَر الْأَبْيَض ][ 1- نْبَآآت المَرآميّة الْمُكَوِّنَآَت 4 مَلَاعِق كَبِيْرَة مِن أَوْرَاق الْمَرْيَمِيَّة و نِصْف فِنْجَان مَاء مِلْعَقَتَان كَبِيْرَتَان مِن الْحِنَّة و مِلْعَقَة صَغِيْرَة مِن مَسْحوَقالقَرَنْفل نِصْف فِنْجَان مِن الشَايالمَغْلي.. الْطَّرِيْقَة نُغْلِي الْأَوْرَآق نَتْرُكُهَا لِتَبْرُد ثُم نِصْفَيْهَا وَنُضَيِّف الْقَرَنْفُل و الْشَّاي إِلَى مَغْلِي الْوَرَق مَع تَقْلِيْب الْمُكَوَّنَات ثُم نُضَيَّف الْحِنَّهـ .. الإسْتِعمَآل يُوْضَع هَذَا الْخَلِيط عَلَى الْشِعِر و فَرْوَة الْرَّأْس و يَبْقَى عَلَىَالشِعر لَمَدَّة نِصْف سَاعَة ثُم يُشْطُف بِالْمَاء الْعَادِي .. 2- مَنْقُوْع السِّمْسِم / الْمُكَوَّنَات مِلْعَقَتَيْن مِن حُبُوْب السِّمْسِم و كَأَس مَآء..
الْطَّرِيْقَة نَآَخِذ السِّمْسِم و نَنقعُه بِالْمَآء الْمَغْلِي لِمُدَّة 20 دَقِيْقَة / الأَسْتِعْمَال يُوْضَع هَذَا الْخَلِيط عَلَى الْشَّعْر و فَرْوَة الْرَّأْس و يَبْقَى عَلَى الْشَّعْر لِمُدَّة نِصْف سَاعَة ثُم يُشْطُف بِالْمَاء و يُكَرِّرَالدِّهَان مَرَّتَيْن إِلَى 3 مِرْآَت يَوْمِيَّا ..
هَمْسَه [ عَدَم نَزَع الْشَّعَرَات الْرِّمَادِيَّة أَو الْبَيْضَاء بِعُنْف لِانَّهُا تَتَزَايَد هَذَا لَيْس حَقِيْقِيا لِانَّهُا تُنْتَزَع مِن الْجَذْر وَلَكِن قِيَل ان نَزْع الْشَّعْر بِالْشَّد عَادَة سَيِّئَة وَتُؤَثِّر عَلَى نُمُوِّه .. ]
][ الْثَّعْلَبَة ][ يَتَسَاقَط الْشِعَر فِي حَالَة الْثَّعْلَبَة عَلَى شَكْل بُقَع تُصْبِح خَالِيَة تَمَامَا مِن الْشِّعْر وَعَلَى هَيْئَة بُقَع دَائِرِيَّة فِي حَجْم الْعِمْلَة الْمَعْدِنِيَّة أَو أَكْبَر مِن ذَلِك. وَقَد يُؤَدِّي الْدَّاء إِلَى تَسَاقُط تَام لِشَعْر فَرْوَة الْرَّأْس وَتَسَاقَط جُزْئِي أَو كَامِل لِشَعْر أَجْزَاء الْجِسْم. وَهَذَا الْدَّاء قَد يُصِيْب الْرِّجَال وَالْنِّسَاء فِي أَي مَرْحَلَة مِن مَرَاحِل الْعُمْر. أَسْبَاب الْإِصَابَة بِهَذَا الْدَّاء غَيْر مَعْرُوْفَة ، عِلْمَا بِأَن الْأَشْخَاص الَّذِيْن يُصَابُون بِهَذِه الْحَالَة يَكُوْنُوْن فِي حَالَة جَسَدِيَّة وَصَحّيّة مُمْتَازَة بِاسْتِثْنَاء مُعَانَاتِهِم مِن تَسَّاقَط الْشِعَر ، وَيُمْكِن لأَخِصّائِي الْأَمْرِاض الْجِلْدِيَّة عَلَاج بَعْض هَذِه الْحَالِات ، حَيْث قَد يَنْمُو الْشِعَر مُجَدَّدَا تِلْقَائِيَّا فِي بَعْض الْأَحْيَان تَسَاقَط الْشَعْر الوِرَاثِي أَو الْصَّلَع إِن الْصَّلَع الَّذِي يُصَاب بِه الْذُّكُوْر عَادَة ، أَو الْصَّلَع الوِرَاثِي أَو تَنَاقَص كَمِّيَّة الْشِعَر هِي الْأَسْبَاب الْأَكْثَر شُيُوْعا لِحَالَات تَسَاقَط الْشَعْر. وَيُمْكِن أَن تَتِم الْوِرَاثَة مِن جَانِب الْأُم أَو مِن جَانِب الْأَب. وَالْنِّسَاء الَّلاتِي يُصِبْن بِهَذَا الْدَّاء الوِرَاثِي يَشَكُين مِن تَضَاؤُل كَمِّيَّة الْشِعَر ، وَلَا يُصِبْن بِالْصَّلَع الْكَامِل. وَتُعْرَف هَذِه الْحَالَة طِبِّيّا بـالْخَاصَّة الْذُّكُوْرِيَّة وَتَبْدَأ فِي فَتْرَة الْمُرَاهَقَة وَفِي الْعِشْرِيِّنَات أَو الْثَّلاثِيْنَات مِن الْعُمْر. وَهُنَاك عِدَّة طُرُق لِعِلاج تَسَاقَط الْشَعْر الوِرَاثِي وَتُعْتَمَد الْطُّرُق الْعِلْاجِيَّة عَلَى عُمَر الْمَرِيْض وَدَرَجَة تَسَاقَط الْشَعْر. وَيُعْتَبَر عَقَار الِمِينُوكْسيُدِيل الَّذِي طُرِح فِي الْأَسْوَاق الْعَالَمِيَّة مُنْذ أَوَائِل الْثَمَانِيْنَات الْمِيْلادِيَّة فِي أَوَائِل نَتَائِج الْأَبْحَاث الَّتِي أَعْطَت نَتَائِج مُشَجِّعَة فِي حَوَالَي 60% مِمَّن اسْتُخْدِم هَذَا الْعَقَار وَيُسْتَخْدَم لِلْرِّجَال وَالْنِّسَاء. وَفِي الْسَّنَوَات الْخَمْس الْأَخِيْرَة وَمَع تَوَاصُل الْأَبْحَاث اكْتَشِف عَلَاج جَدِيْد يُعْطِى عَن طَرِيْق الْفَم (فَنِيُسْتُرَاد) وَيَجِب أَخَذَه تَحْت إِشْرَاف طِبِّي وَيُعْطَى فَقَط لِلْرِّجَال. كَمَا أَن زِرَاعَة الْشِعَر تَطَوَّرَت فِي الْسَّنَوَات الْأَخِيْرَة وَتُتِم عَن طَرِيْق غَرَس بِصَيْلات الْشَّعَر فِي الْمَنَاطِق الْخَالِيَة مِن الْشِّعْر.
][ إِصَابَة فَرْوَة الْرَّأْس بِالْقُوَبَاء الْخُلُقِيَّة ][ تُحَدِّث الْتِهَابَات فُطْرِيَّة قُوَبائِيّة تَبْدَأ عَلَى شَكْل لَطَخَات صَغِيْرَة فِي فَرْوَة الْرَّأْس ثُم تَنْتَشِر مُسَبِّبَة تَسَاقَطَا فِي الْشِّعْر. وَهَذَا الْدَّاء مُعَد وَيُصِيْب الْأَطْفَال فِي غَالِب الْأَحْيَان وَيُتِم عِلَاجِه بِعَقَار يُؤْخَذ عَن طُرُق الْفَم وَيُؤَدِّي إِلَى الْشِّفَاء عَادَة.
اسْتِعْمَال مَوَاد الْتَجْمِيْل وَالْمَوَاد غَيْر الْمُنَاسِبَة لِلْشِّعْر يُسْتَخْدَم الْكَثِيْر مِن الْرِّجَال وَالْنِّسَاء عِلَاجَات كِيْمْيَائِيَّة لِلْشِّعْر مِثْل الْأَصْبَاغ وَالْمَوَاد الْمُلَوَّنَة وَالْمُبَيِّضَة وَمَوَاد تَسْيِيل الْشِعَر وَتَجْعيِدّه. وَالْمُعَالَجَة بِالْمَوَاد الْكِيمَيَّائِيَّة لَا تَلْحَق الْضَّرَر بِالْشِّعْر إِلَا فِي أَحْوَال نَادِرَة ، إِذَا مَا تَم اسْتِخْدَامُهَا بِالْطَّرِيْقَة الْصَّحِيْحَة. إِلَا أَن الْشِعَر قَد يُصْبِح ضَعِيْفا وَعُرْضَة لِلَتُسَاقِط إِذَا مَا تَكَرَّر اسْتِخْدَامُهَا بِصُوْرَة مُبَالَغ فِيْهَا ، أَو إِذَا مَا ظَل الْمَحْلُول عَلَى الْرَّأْس لِمُدَّة مُطَوَّلَة ، أَو إِذَا مَا تَم اسْتِعْمَال مَبِيْض لِشَعْر تَم تَبُيَيضِه مُسْبَقَا. وَإِذَا مَا أَصْبَح الْشِّعْر ضَعِيْفا جِدا وَهَشَّا بِسَبَب كَثْرَة تَعَرُّضِه لِلعِلاجَات الْكِيمَيَّائِيَّة ، فَمَن الْأَفْضَل الْإِحْجَام عَن اسْتِخْدَام هَذِه الْمَوَاد لِبَعْض الْوَقْت حَتَّى يَنْمُو الْشِعَر بِصُوْرَة طَبِيْعِيَّة. إِن غَسَل الْشَّعْر بِالشَامْبُو ، وَتَصْفيفَه وَتَفْريشُه هِي أُمُوْر ضَرُوْرِيَّة لِلْعِنَايَة بِفَرْوَة الْرَّأْس ، إِلَا أَن الْإِفْرَاط فِي ذَلِك أَو مُمَارَسَتَه بِطَرِيْقَة خَاطِئَة مِن شَأْنِه إِلْحَاق الضَّرَر بِالْشِّعْر ، مِمَّا يَجْعَلُه عُرْضَة لِلَتُسَاقِط أَو الْتَّشَقُّق ، وَيُمْكِن شَطَف الْشِعَر بِالْمَوَاد الْمُرْطِبَة بَعْد غَسْلِه بِالشَامْبُو لِتَسْهِيْل تَمْشِيْطِه وَتَسْرِيْحُه وَيَنْبَغِي تَنْشِيْف الْمَاء الْزَّائِد بِضَغْط الْمِنْشَفَة عَلَى الْرَّأْس دُوْن أَن يُتِم فَرَك الْشِعَر بِقُوَّة. فَالشِّعْر يَكُوْن أَكْثَر هِشَاشَة حِيْن يَكُوْن مُبْتَلَا ، وَبِالتَّالِي يَنْبَغِي عَدَم الَّلَجُّوْء إِلَى التَمُشِيط وَالتَفَرَيش الْعَنِيْف . كَمَا يَنْبَغِي الْإِقْلَاع عَن تَمْشِيْط الْشَّعْر لِمَرَّات عَدِيْدَة فِي الْيَوْم لِان ذَلِك إِفْرَاطا يَلْحَق الْضَّرَر بِالْشِّعْر . وَمَن الْأُمُور الَّتِي تُسَاعِد عَلَى عَدَم تَسَاقُط الْشِعَر اسْتِخْدَام أَمْشَاط ذَات أَسْنَان مُتَبَاعِدَة وَفُرْشَاة ذَات أَطْرَاف نَاعِمَة .
كَمَا يَنْبَغِي اسْتِبْدَال تَصْفِيفَات الْشِعَر الَّتِي تَتَطَلَّب الْمُبَالَغَة فِي شَدَّه ، مِثْل تَصْفِيْفُه (ذَيْل الْفَرَس) أَو الْضَّفَائِر لَأَن ذَلِك يُؤَدِّي إِلَى تَسَاقُط الْشِعَر إِلَى حَد مَا ، وَخَاصَّة عَلَى جَانِبَي الْرَّأْس
][ الْعَقَاقِيْر ][ قَد يُؤَدِّي تَعَاطِي الْعَقَاقِيْر إِلَى الْإِصَابَة بِتَسَاقُط الْشِعَر ، إِلَا أَن هَذِه الْحَالَة قَابِلَة لِلْشِّفَاء وَمِن تِلْك الْعَقَاقِيْر بَعْض مُضَادَات الْتَّجَلُّط (وَهِي الْأَدْوِيَة الَّتِي تَمْنَع حُدُوْث الْتَّجَلُّط بِتَخْفِيف كَثَافَة الْدَّم) وَبَعْض الْعَقَاقِيْر الْمُضَادَّة لِلنِقْرس وَالْتِهَاب الْمَفَاصِل ، أَو مُضَادَات الاكْتِئَاب (الَّتِي تُخَفِّف أَعْرَاض الاكْتِئَاب ) وَبَعْض الْعَقَاقِيْر (لِلْسَيْطَرَة عَلَى مُشْكِلَات الْقَلْب و ارْتِفَاع ضَغْط الْدَّم )وَالجُرُّعَات الْمُرْتَفِعَة مِن فِيَتَامِيِن أ . وَنِسْبَة قَلِيْلَة نَوْعَا مَا مِن الْمَرْضَى الَّذِيْن يَتَنَاوَلُوْن تِلْك الْعَقَاقِيْر يُصَابُون بِتَسَاقُط الْشِعَر ، إِلَا أَن حَالَاتِهِم قَابِلَة لِلْعِلَاج وَلِلَّه الْحَمْد .
عَقَاقِيْر عَلَاج الْسَّرَطَان تُؤَدِّي بَعْض أَنْوَاع الْعَقَاقِيْر الْمُسْتَخْدَمْة فِي الْعِلَاج الْكِيمْيَائِي لِمَرَض الْسَّرَطَان إِلَى مَنْع تَكَاثُر خَلَايَا الْشِعَر بِحَيْث تُصْبِح الْشَّعْرَة هَشَّة، وَقَابِلَة لِلْسُّقُوط بِمُجَرَّد بُرُوْزَهَا مِن فَرْوَة الْرَّأْس. وَهَذِه الْظَّاهِرَة قَد تَحْدُث بَعْد أُسْبُوْع وَاحِد إِلَى ثَلَاثَة أَسَابِيْع مِن بَدْء عَلَاج الْسَّرَطَان وَقَد يَفْقِد الْمَرِيْض حَوَالَي 90% مِن شَعْر فَرْوَة الْرَّأْس. وَعِنْد اكْتِمَال الْعِلَاج يَنْمُو الْشِعَر مِن جَدِيْد لَدَى غَالِبِيَّة الْمَرْضَى. وَيُتِم تَشْجِيْع مِثْل هَؤُلاء الْمَرْضَى وَخَاصَّة الْنِّسَاء عَلَى الاسْتِعْدَاد لِلْأَمْر بِشِرَاء شَعـر مِسْتَعـار ( بَارُوْكَة ) قَبْل بَدْء الْعِلَاج.
تَحْتَوِي أَقْرَاص مَنْع الْحَمْل عَلَى مَادَّتَيْن هُمَا الِاسْتْرُوْجَين وَالْبُروجسِتَين الاصْطِنَاعْيِّين ، وَالْنِّسَاء الَّلاتِي يُصِبْن بِتَسَاقُط الْشِعَر وَهْن يَتَلَقَّيْن أَقْرَاص مَنْع الْحَمْل هُن فِي الْغَالِب الْنِّسَاء الْمُعَرَّضَات لِلْإِصَابَة بِتَسَاقُط الْشِعَر لِأَسْبَاب وِرَاثِيَّة ، وَقَد تَحَدَّث هَذِه الْحَالَة فِي وَقْت مُبَكِّر نَتِيْجَة لتَأْثِيْرَات الْهُرْمُونَات شِبْه الْذُّكُوْرِيَّة لْمَرْكَبَات الْبُروجسِتَين الَّتِي تَحْتِوُي عَلَيْهَا هَذِه الْأَقْرَاص. وَفِي حَالَة حُدُوْث هَذِه الْحَالَة يَنْبَغِي عَلَى الْمَرْأَة اسْتِشَارَة طَبِيْبُهَا لِكَي يَضَعُهَا عَلَى نَوْع آَخَر مِن أَقْرَاص مَنْع الْحَمْل لَدَى تَوَقَّف الْمَرْأَة عَن اسْتِخْدَام أَقْرَاص مَنْع الْحَمْل عَن طَرِيْق الْفَم ، قَد تُلَاحَظ أَن شَعْرَهَا يَبْدَأ فِي الْتَّسَاقُط بَعْد شَهْرَيْن إِلَى ثَلَاثَة أَشْهُر مِن ذَلِك ، وَهَذَا الْتَّسَاقُط قَد يَسْتَمِر لِمُدَّة سِتَّة أَشْهُر ثُم يَتَوَقَّف ، وَتَعُوْد الْأُمُوْر إِلَى طَبِيْعَتِهَا. وَايَضُا انْخِفَاض الْحَدِيْد إِن الْنِّسَاء الَّلاتِي يُعَانِيْن مِن الطَّمْث الْشَّدِيْد يَفْقِدَن كِمِيَّة كَبِيْرَة مِن الْحَدِيْد مِمَّا يُؤَدِّي أَحْيَانَا إِلَى تَسَاقُط الْشِعَر. وَيُمْكِن الْكَشِف عَلَى نَقْص الْحَدِيْد بَاجَرَاء فُحُوصَات مِخْبَرِية، كَمَا يُمْكِن تَصْحِيْح الْوَضْع بِتَنَاوُل أَقْرَاص الْحَدِيْد الْخُضُوْع لَجَرَاحَات كَبِيْرَة أَو الْإِصَابَات بِأَمْرَاض شَدِيْدَة مُزْمِنَة يُصَاب بِتَسَاقُط الْشِعَر فِي كَثِيْر مِن الْأَحْيَان الْمَرْضَى الَّذِيْن تَجْرِى لَهُم عَمَلِيَّات جِرَاحِيَّة رَئِيْسِيَّة ، لِان مِثْل هَذِه الْجِرَاحَة قَد تَعَرَّض الْأَجْهِزَة الْحَيَوِيَّة لِلْجِسْم لِصَدْمَة لَا يُسْتَهَان بِهَا. وَقَد يُحْدِث تَسَاقَط الْشَعْر خِلَال شَهْرَيْن أَو ثَلَاثَة أَشْهُر مِن تَارِيْخ الْعَمَلِيَّة ، إِلَا أَن الْحَالَة تَعَوَّد إِلَى وَضْعِهَا الْطَّبِيْعِي خِلَال بِضْعَة أَشْهُر. كَمَا يُصَاب مِن يُعَانُوْن مِن الْأَمْرَاض الْمُزْمِنَة الْشَّدِيْدَة بِتَسَاقُط الْشِعَر مَّادَامُوَا يُعَانُوْن مِن تِلْك الْأَمْرَاض.
حُلُوْل لِمَشَاكِل الْشِعَر اوُلَآ : الْشِعَر الْتَّالِف وَالْمُتْعَب وَالمُتُقَصِف وَالْخَشِن و لِتَّطْوِيِل وَتَنْعِيم وَلَمَعَان الْشِعَر زَيْت الزِّيَوّت الْسَّبْعَه جَاهِز مِن الْعَطَّار مُرِيْح و افْضَل تَقْرَيْبَا الْزَّيْت مُنَاسِب لِلْجَمِيْع وَحَل لِكُل مَشَاكِل الْشِعَر وَسِعْرُه و تَاكدَي انَّه الْاصْلِي [ صِنَاعَتِه بَاكِسْتَانِي ]
قِوَامُه غَلِيْظ مَّثَل زَيْت الْخِرْوَع وَلَوْنُه تُوْتِي ثَانِيا : هَل تُعَانِيْن مِن الْشَّيْب ( الْشِعَر الْأَبْيَض ) الْحَل الامْثَل الْحِنــاء الْطَّبِيْعِيَّة الْكِمِيَّات عَلَى حَسَب رَغْبَتِك وَطُوْل شَعْرِك وَالْمَقَادِيْر تَكُوْن مُتَسَاوِيَه يَعْنِي مَثَلا مِلْعَقَة حِنَّاء وَمِلْعَقَة كَتَم الْمَقَادِيْر: حِنَّاء + كَتَم + لَيْمُوْن اوْخَل تُفَّاح طَبِيْعِي فايَتدَهُم تَثْبِيْت الْلَّوْن ضَعِي وَاحِد مِنْهُم يَالَيمُون يَاخَل تُفَّاح عَلَى حَسَب الرَّغْبَه او الْمُتَوَفِّر
الطَّرِيْقَه: تَعْجِن جَمِيْع الْمَقَادِيْر بِمَاء او زَبَادِي مُغَذِّي لِلْشِّعْر جَدَّا طَبْعَا اعَمِلَيُّهَا مِثْل الْمَعْجُوْن لَا سَايِلَه وَلَا ثَقِيْلَه ثُم تُتْرَك فِي مَكَان لِمُدَّة سَاعَه ثُم تُوْضَع عَلَى فَرْوِة الْرَّاس وَالْشِّعْر بِاكْمَلِه مِن الْجُذُوْر الَى الاطْرَاف و يُغَطَّى بِقُبَّعَة بَلْاسْتِيْك لِمُدَّة ثَلَاث سَاعَات ثُم يَغْسِل الْشِعَر بِالشَامْبُو وَبَعْد غُسْلِه مِن الْشَّامْبُو مُبَاشَرَه ضَعِي حَمَام زَيْت لتَرِطْيب الْشِعَر
الْفَوَائِد: يُغَمِّق لَوْن الْشَّعْر وَالْشَّيْب انْسِيَه يُعْطِي لَوْن بَنِي غَجَرِي وَيُلَمِّع وَيَنْعَم وَيُغَذِّي وَيُعَالِج وَيُقَوِّي الْشِعَر ضَعِي الْخَلْطَه مَرَّه اوَمَرَّتَين فِي الْاسْبُوع طَبْعَا بِالِصَّيْف طَبْعَا مَع الاسْتِمْرَار بَتْكَوِّن النَّتَائِج مُبْهِرُه بِاذْن الْلَّه عِلْمَا ان الْكَتَم شَبِيْه بِالْحِنَّاء يُبَاع عِنْد الْعَطَّار رَخِيْص
وَالَّاتِي يُفَضِّلْن الصَبِغَات رَآَعِي آَفَضْل آَنَوَآع المَارَكَات وَالَّتِي تِنَآسْبك
. . brb | |
| | | عبير الورد نائب المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 799 نقاط : 1207 نقاط التقييم : 4 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| موضوع: رد: العناية الكاملة بالشعر الجمعة يناير 07, 2011 8:21 am | |
| | |
| | | عبير الورد نائب المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 799 نقاط : 1207 نقاط التقييم : 4 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| موضوع: رد: العناية الكاملة بالشعر الجمعة يناير 07, 2011 8:22 am | |
| ][ وَصِفَات لِتَعْطِير الْشِعَر وَجَعَل رَائِحَتُه عِطْرُه ]]
الطَّرِيْقَه الَشَائَعِه هِي اسْتِخْدَام الْعُطُوْر الْفَرَنْسِيَّه وَأَغْلَب هَذِه الْعُطُوْر هِي كِيْمْيَائِيَّة الْتَّرْكِيْب لِذَلِك هِي فِي الْأَصْل مَضَرَّه لِصِحَّة الْشِعَر .. وَتُسَاهِم بِشَكْل كَبِيْر فِي بُهْتَان لَوْن الشَعِرَلِيَتَحَوّل تَدْرِيْجِا لِلَّوْن الْأَبْيَض لِذَلِك لَوَكّآِن اللُّجُوء لـ/ الْعْطْوَارَات الْطَبِيْعِيَه الْعَرَبِيَّة . مِثْل:" الْمِسْك الْأَبْيَض . الْعَوْد . الْسَّلْسَبِيْل .. الْخ أَخْتَارِي مَا تُحِبِّيْن وَالْطــــرَيِّقَة :بَعْد الْأَنْتِهَاء مِن أَستِّشْوَار شَعْرِك .ضَعِي فِي رَاحَة يَدَيْك بَعْضَا مِن هَذِه الْعُطُوْر وَضَعِيْهَا عَلَى شَعْرِك وَابْتَعِدِي عَن الْجُذُوْر ..تَمْتَاز هَذِه الْعُطُوْر بِرائِحَه قَوِّيَّة الْتَّأْثِيْر وَنَفَادِه وَعَمِيْقَة . وَتَبْقَى لفَتَرِه طَوِيْلَةْوَأَيْضا سَتَكُوْن الرَّائِحَه فَوَّاحَه مِن شِعْرِك كَأَنَّك " مُبَخِّر بِعَوْدِه وَغَيْر ذَلِك هِي دُهْنِيَّة لَزِجَة فَسَوْف تَسَاهِم بِشَكْل كَبِيْر فِي تُزَيِّت شَعْرِك قَلِيْلا مِّمَّا سَيُعْطِيْه لَمْعُه جَمِيْلَة ..
][ نَصَائِح لِتَعْطِير الْشِعَر ][ 1ـ رَوَائِح شَرْقِيَّة فِي شُعُوْر شَرْقِيّة: اذَا رَغْبَتِي ان يَحْتَفِظ شَعْرِك بِرَائِحَة زَكِيَّة تَبْقَى طَوِيْلَة فَاسْتَخَدَمّي الْعُطُوْر الْعَرَبِيَّة الْمُتَوَفِّرَة لَدَى مَحَلَّات ( الْجُنَيْد ، اجَمَل، الْرَصَاصِي، دَهَن الْعَوْد) كَمَا ذَكَرْنَا عِطّرِي اطْرَاف الْشِعَر وَلاتُعِطِري الْمَنَابِت تُوْجَد مِبْخَرَة خَاصَّة لِلْشِّعْر(مِن الْفَخَّار) بِحَيْث يَفْرُش الْشِعَر عَلَى الْمِبْخَرَة وَيُغَطِّى بِغِطَاء خَفِيَف لِتَّرْكِيْز الْرَّائِحَة.
2ـ خَلْطَة خاااااااصة لِشَعْر(الْعَرُوس): خَمْسَة مَلَاعِق مِن مِسْك الطَّيَّارَة ، تَوْلَة مَن دَهَن الْعَوْد ، تَوْلَة مِن الْعَنْبَر.
3ـ عُطْوَرَات مُمَيِّزَة لِلْشِّعْر: بَخَّاخ الْتُوت مِن بِوُدِّي شَوْب. مِسْك خَاص بِالْشِّعْر عِنْد عَبْد الْصَّمَد الْقُرَشِي. عُطْوَرَات خَاصَّة بِالْشِّعْر عِنْد زُهُوْر الْرِّيف. مِخَمِرِيّة خَاصَّة بِالْشِّعْر عِنْد الْعَطَّارِين وَمَحَلَّات الْبَخُور. عِطْر رَائِع عِنْد اجَل اسِمّة (هَرَدّة) عُطْوَرَات فَرَنْسِيَّة مُخَصَّصَة لِلْشِّعْر مِن شَانِيْل اجْعَلِي او اجْعَل شَعْرِك مُعَطَّر لِمَدِّه طَوِيْلَه
شَعْرِك بِرَائِحَة الْجُوْرِي الْطَّبِيْعِي اسْتَحْضِرِي وَرَد جُوْرِي طَبِيْعِي مُجَفِّف يَنْقَع بِالْمَاء لِمُدَّة 12 سَاعَه اغْسِلِي بِه شَعْرِك وَلْفِي بِقِطْعَة لاتَمْتص الْمَاء لِمُدَّة خَمْس دَقَائِق آسْتَخْدَمَيْه بَعْدِه عِطْر الْمُخَفَّف بِرَائِحَة الْجُوْرِي
موضوع عجبني وحبيت انقلهـ مع بعض التعديل تحياتي لكم
. . | |
| | | اساس الغلا المشرفات
الجنس : عدد المساهمات : 198 نقاط : 212 نقاط التقييم : 1 تاريخ التسجيل : 28/11/2010
| موضوع: رد: العناية الكاملة بالشعر الجمعة يناير 07, 2011 1:02 pm | |
| | |
| | | عبير الورد نائب المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 799 نقاط : 1207 نقاط التقييم : 4 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| موضوع: رد: العناية الكاملة بالشعر الجمعة يناير 07, 2011 11:05 pm | |
| الله يعافي قلبك حبوبة منورة خيتوو اساس الغلا~ | |
| | | | العناية الكاملة بالشعر | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|